لحظة توديع سفينة تركيّة الى نقطة الأنطلاق الجماعية في مياه قيرص ومنها الى غزّة ان شاء الله
لحظات مؤثّرة جدّاجدّا جدّا خاصّة عندما نطرح السّؤال التّالي أين بقيّة العرب والمسلمين؟ ما الذي يمنعهم
أن يشاركوا؟ هكذا هم العرب كلما اقترب الأنتصار وجاءهم على طبق من ذهب الاّ نبذوه وراء ظهورهم...
فالمشاركة في هذه القافلة جماعيا والذهاب الى غزّة ذهاب الى النّصر ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل
ولتخرس الألسنةبعداليوم التّي تتحدّث وتتشدّق بدعمها لقضيّة فلسطين"كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون"
السلام عليكم
منذ فترة وأنا أنتظر هذا الحدث الكبير وللأسف ونحن نعيش واقعا استثنائيّا مؤلما يصبح كل شيء فيه حلما حتّى
الممكن والمتاح والمعقول
بالأمس فقط بدأت الأنطلاقة الرسمية لقافلة الحريّة المتّجهة مباشرة الى غزّة وسط احتفالات شعبيّة ضخمة في اسطانبول
على أن تتجمّع السّفن جميعها وهي احدى عشر في ميناء "أنطاليا" التركي ويوم الثلاثاء 25 مايو تتم الأنطلاقة الفعلية نحو غزّة والمفترض أن تصل القطاع في الظروف الطّبيعية بعد 24ساعة فقط ولكن ماذا سيحدث لهذه القافلة
السّاعات القادمة القليلة كفيلة بالجواب
المثلج للصّدر هو مشاركة الجزائر وأكيد هم يبكون فرحا لهذه المشاركة التّي جاءت متأخّرة ...لعمري بأنّها فرصة العمر وكأس العزّة فبل المشاركة في كأس العالم ...شكرا للشعب الجزائري من أعماق القلب وتبقى الجزائر بلد الرّجال ...كذاك تحيّة للكويت التّي تشارك أيضا بسفينة وتضم القافلة، التي يُطلق عليها اسم "أسطول الحرية لغزة"، ثلاث سفن تركية، وسفينتين من بريطانيا، بالإضافة إلى سفينة من كل من اليونان وأيرلندا والجزائر والكويت، تحمل على متنها مواد إغاثة ومساعدات إنسانية، بالإضافة إلى نحو 750 ناشطاً حقوقياً وسياسياً، بينهم صحفيون يمثلون وسائل إعلام دولية
وقال الخضري، بحسب ما نقل المركز الفلسطيني للإعلام، أنه في 25 مايو/ أيار الجاري ستتحرك ثمانية سفن، ثلاثة من أنطاليا، وخمسة من اليونان، لتلتقي بالسفينة "راشيل كوري"، التي تحركت من أيرلندا، في نقطة محددة قبالة سواحل ميناء لارنكا القبرصي.
وأوضح رئيس الوفد الجزائري عبد الرزاق مقري أن سفينة بلاده "تحمل بيوتا جاهزة وحديدا وإسمنتا ومواد طبية وغذائية بحمولة تصل إلى 4400 طن".
وقال إن "السفينة قد كلفتنا نحو مليون دولار، اشتريناها بعد أن رفضت شركات النقل البحري تأجير إحدى سفنها لعدم وجود ضمانات بعودتها سالمة".
وأضاف "السفينة الجزائرية هي وقف للشعب الفلسطيني، وسنُملّكها للجهات الفلسطينية فور رسوّها بميناء غزة".
ونفى مقري تدخل جهات رسمية جزائرية في شراء السفينة والمواد التي تحملها، وقال "حرصنا أن تكون الحملة شعبية، والسفينة اشتريناها بأموال الشعب التي تبرع بها مواطنون ورجال أعمال".
ويتكون الوفد الجزائري من 22 شخصا بينهم برلمانيون وصحفيون ورجال أعمال، وزوجة وزير دولة سابق.
أمّا المحزن هو عدم أهتمامنا بهذه الأحداث الاّ في وقتها والحديث الشريف يقول من لا يهتم بأمر المسلمين فليس
منهم فأين تفاعلنا مع هكذا أحداث خاصّة مستخدمي الفيس بوك وتلك المجموعات التّي كثيرا ما تحدّثت عنها فهي كغثاء السّيل انّ الأهتمام بأمر المسلمين ليس بتبادل الصّور والمجاملات وقل سبعين مرّة هذا الدّعاء وانشر هذه ان كنت مسلماوالى آخر هذه المواد المستهلكة لمن لا يعلم هناك مراكز بحوث ودراسات وعيون اسرائيلية وغربيّة
ترصد وتحلل نبض الشارع العربي من خلال ما نكتب على صفحات الفيس بوك وهي مطمئنّة تماما لأنشغالنا بهذه الأشياء وعدم اكتراثنا بما يدور حولنا فهل نشرنا العلم التّركي والجزائري
والفلسطيني والكويتي لنغيضهم على الأقل وتضامنا مع الذّين قدّمو الغالي والنّفيس لأنجاز هذا الحدث ولفك الحصار
على المرابطين في غزّة
لنغرق فضاء الفيس بوك هذه الأيام بهذه الأعلام لنركّز قليلا على هذا الحدث المبارك لعلّ ما نفعله يأتي بخيرعلما وأنّ تركيا متحسّبة لكل شيْ في صورة ارتكاب اليهود نفس الحماقات السّابقة وهناك الملايين الجاهزين للأعتصام في اسطانبول والعالم والله خير حافظا وخير أملا
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله
منذ فترة وأنا أنتظر هذا الحدث الكبير وللأسف ونحن نعيش واقعا استثنائيّا مؤلما يصبح كل شيء فيه حلما حتّى
الممكن والمتاح والمعقول
بالأمس فقط بدأت الأنطلاقة الرسمية لقافلة الحريّة المتّجهة مباشرة الى غزّة وسط احتفالات شعبيّة ضخمة في اسطانبول
على أن تتجمّع السّفن جميعها وهي احدى عشر في ميناء "أنطاليا" التركي ويوم الثلاثاء 25 مايو تتم الأنطلاقة الفعلية نحو غزّة والمفترض أن تصل القطاع في الظروف الطّبيعية بعد 24ساعة فقط ولكن ماذا سيحدث لهذه القافلة
السّاعات القادمة القليلة كفيلة بالجواب
المثلج للصّدر هو مشاركة الجزائر وأكيد هم يبكون فرحا لهذه المشاركة التّي جاءت متأخّرة ...لعمري بأنّها فرصة العمر وكأس العزّة فبل المشاركة في كأس العالم ...شكرا للشعب الجزائري من أعماق القلب وتبقى الجزائر بلد الرّجال ...كذاك تحيّة للكويت التّي تشارك أيضا بسفينة وتضم القافلة، التي يُطلق عليها اسم "أسطول الحرية لغزة"، ثلاث سفن تركية، وسفينتين من بريطانيا، بالإضافة إلى سفينة من كل من اليونان وأيرلندا والجزائر والكويت، تحمل على متنها مواد إغاثة ومساعدات إنسانية، بالإضافة إلى نحو 750 ناشطاً حقوقياً وسياسياً، بينهم صحفيون يمثلون وسائل إعلام دولية
وقال الخضري، بحسب ما نقل المركز الفلسطيني للإعلام، أنه في 25 مايو/ أيار الجاري ستتحرك ثمانية سفن، ثلاثة من أنطاليا، وخمسة من اليونان، لتلتقي بالسفينة "راشيل كوري"، التي تحركت من أيرلندا، في نقطة محددة قبالة سواحل ميناء لارنكا القبرصي.
وأوضح رئيس الوفد الجزائري عبد الرزاق مقري أن سفينة بلاده "تحمل بيوتا جاهزة وحديدا وإسمنتا ومواد طبية وغذائية بحمولة تصل إلى 4400 طن".
وقال إن "السفينة قد كلفتنا نحو مليون دولار، اشتريناها بعد أن رفضت شركات النقل البحري تأجير إحدى سفنها لعدم وجود ضمانات بعودتها سالمة".
وأضاف "السفينة الجزائرية هي وقف للشعب الفلسطيني، وسنُملّكها للجهات الفلسطينية فور رسوّها بميناء غزة".
ونفى مقري تدخل جهات رسمية جزائرية في شراء السفينة والمواد التي تحملها، وقال "حرصنا أن تكون الحملة شعبية، والسفينة اشتريناها بأموال الشعب التي تبرع بها مواطنون ورجال أعمال".
ويتكون الوفد الجزائري من 22 شخصا بينهم برلمانيون وصحفيون ورجال أعمال، وزوجة وزير دولة سابق.
أمّا المحزن هو عدم أهتمامنا بهذه الأحداث الاّ في وقتها والحديث الشريف يقول من لا يهتم بأمر المسلمين فليس
منهم فأين تفاعلنا مع هكذا أحداث خاصّة مستخدمي الفيس بوك وتلك المجموعات التّي كثيرا ما تحدّثت عنها فهي كغثاء السّيل انّ الأهتمام بأمر المسلمين ليس بتبادل الصّور والمجاملات وقل سبعين مرّة هذا الدّعاء وانشر هذه ان كنت مسلماوالى آخر هذه المواد المستهلكة لمن لا يعلم هناك مراكز بحوث ودراسات وعيون اسرائيلية وغربيّة
ترصد وتحلل نبض الشارع العربي من خلال ما نكتب على صفحات الفيس بوك وهي مطمئنّة تماما لأنشغالنا بهذه الأشياء وعدم اكتراثنا بما يدور حولنا فهل نشرنا العلم التّركي والجزائري
والفلسطيني والكويتي لنغيضهم على الأقل وتضامنا مع الذّين قدّمو الغالي والنّفيس لأنجاز هذا الحدث ولفك الحصار
على المرابطين في غزّة
لنغرق فضاء الفيس بوك هذه الأيام بهذه الأعلام لنركّز قليلا على هذا الحدث المبارك لعلّ ما نفعله يأتي بخيرعلما وأنّ تركيا متحسّبة لكل شيْ في صورة ارتكاب اليهود نفس الحماقات السّابقة وهناك الملايين الجاهزين للأعتصام في اسطانبول والعالم والله خير حافظا وخير أملا
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله
ماشاء الله ، أخبار نزلت علي كما
ReplyDeleteينزل الغيث على الزّرع
لست انا من تتكلم بل فرحتي هي التي تتكلّم
أشكرك إذ كنت سبّاقا في إبلاغي بها فضغط
هذه الأوقات جعلني لا أتابع آخر آخبارها
وشكرا للحكومة التركية على هذه المبادرة
و ألف شكرا للأستاذ عبد الرزاق مقري
الذي ناولنا كأس العزّة قبل كاس العالم
فليحفظه الله وليبارك له فهو خلف اكثر من مشروع مشرّف للجزائر وهو رئيس فرع
هيئة القدس الدولية في الجزائر وهو
الذي كان وراء تعلّقي بالقدس وهو
الذي جعلني أعاهد الله أن تكون القضية الفلسطينية قضيتي الرّئيسية ، وأن
أعيش لإحيائها وان لا أرتاح حتّى أفرح بنصرها أو أموت دونها ... وأفضاله
عليّ وعلى الجزائر كثيرة لا تعد ولا تحصى .
هنيئا لفلسطين بأناس كهؤلاء وهنيئا
للقدس بشخص مثلك .