السلام عليكم
لكل شيء حد ومنتهى..فستون عاما وزيادة شبعنا الى حد الـتّخمة من احياء ذكرى النّكبات بشتّى أنواع النّصوصوالكلمات آن الأوان لقليل من الحياء..و للصوم عن الكلام
والله أشعر بالذّل أكثر ونحن على هذه العادة بينما اعداؤنا يتراقصون نشوة كلّما اقترب موعد هذه الذكرى {سنة1949في هذه الصّورة يهود
ينهبون الممتلكات في قرية عاقر }
ويا ليتنا نفقه شيئا من لغة الصّراع والمقاومة تبّا وألف تب لمثل هذه الطريقة المذلّة لأحياء النّكبة
عندما يحتلّون بيتك وينتهكون شرف زوجتك ويطردونك شر طردة ويمر عام كامل ومدّ الله في أجلك ومنّ عليك بأن
تستردّ أنفاسك ماذا يفعل بني آدم الذّي كرّمه الله ماذا عليه أن يفعل ليردّ اعتباره ويستردّ عزّته التّي هي من
عزّة الله.. ولله العزّة ولرسوله وللمؤمنين"
وماذا لو أنّه ليس بني آدم
{سنة 1949في هذه الصورة سلب ونهب في عين كارم بالقدس}
وتعرّض لنفس الموقف والنّكبة...ماذا يفعل القط ..ماذا يفعل الذّئب..
وماذا عساه يفعل الكلب ...وألف تبّا لهذه النّكبة وتب
هل يختلف اثنان على أنّ احياء الذّكرى يكون بأن تحاول الاقتراب من بيتك وترشق من فيه بالحجارة وتحاول كسر الباب وتجلب كل عائلتك وأصدقاءك وأنصارك ليساعدوك على ذالك ..فهذا يتسلّق الجدار وذاك يخلع النّافذة واللآخر يقفز الى السطح ..وهكذا فان لم يكتب الله لك العودة هذا العام فالذي بعده ...والذّي بعده الى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا
أيحتاج أحياء الذّكرى الى فلسفة أخرى ونكبة أخرى
.. وتبقى السَّلطة الفلسطينيّة بفتح اللام هي الاكلة الشّعبيّة
الوحيد المفضّلة لأعداء هذه الأمّة المغلوبة على أمرها.
لكل شيء حد ومنتهى..فستون عاما وزيادة شبعنا الى حد الـتّخمة من احياء ذكرى النّكبات بشتّى أنواع النّصوصوالكلمات آن الأوان لقليل من الحياء..و للصوم عن الكلام
والله أشعر بالذّل أكثر ونحن على هذه العادة بينما اعداؤنا يتراقصون نشوة كلّما اقترب موعد هذه الذكرى {سنة1949في هذه الصّورة يهود
ينهبون الممتلكات في قرية عاقر }
ويا ليتنا نفقه شيئا من لغة الصّراع والمقاومة تبّا وألف تب لمثل هذه الطريقة المذلّة لأحياء النّكبة
عندما يحتلّون بيتك وينتهكون شرف زوجتك ويطردونك شر طردة ويمر عام كامل ومدّ الله في أجلك ومنّ عليك بأن
تستردّ أنفاسك ماذا يفعل بني آدم الذّي كرّمه الله ماذا عليه أن يفعل ليردّ اعتباره ويستردّ عزّته التّي هي من
عزّة الله.. ولله العزّة ولرسوله وللمؤمنين"
وماذا لو أنّه ليس بني آدم
{سنة 1949في هذه الصورة سلب ونهب في عين كارم بالقدس}
وتعرّض لنفس الموقف والنّكبة...ماذا يفعل القط ..ماذا يفعل الذّئب..
وماذا عساه يفعل الكلب ...وألف تبّا لهذه النّكبة وتب
هل يختلف اثنان على أنّ احياء الذّكرى يكون بأن تحاول الاقتراب من بيتك وترشق من فيه بالحجارة وتحاول كسر الباب وتجلب كل عائلتك وأصدقاءك وأنصارك ليساعدوك على ذالك ..فهذا يتسلّق الجدار وذاك يخلع النّافذة واللآخر يقفز الى السطح ..وهكذا فان لم يكتب الله لك العودة هذا العام فالذي بعده ...والذّي بعده الى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا
أيحتاج أحياء الذّكرى الى فلسفة أخرى ونكبة أخرى
.. وتبقى السَّلطة الفلسطينيّة بفتح اللام هي الاكلة الشّعبيّة
الوحيد المفضّلة لأعداء هذه الأمّة المغلوبة على أمرها.
يا قدس معذرة وليس مثلى يعتذر
ReplyDeleteما لى يد فيما جرى فالأمر ما أمروا
وأنا ضعيف ليس لى اثر
عار على السمع والبصر
وانابسيف الحرف انتحر
وانا اللهيب وقادتى المطر
فمتى سأستعر
لو ان ارباب الحمى حجر
لحملت فأسا فوقها القدر
هوجاء لا تبقى ولا تذر
لكنما اصنامنا بشر
والمكر يشكو الضعف ان مكروا
فالحرب أغنية يجن بلحنهاالوتر
والسلم مختصر
ساق على ساق
واقداح يعرش فوقها الخدر
وموائد من حولها بقر
ويكون مؤتمر
هزى اليك بجذع مؤتمر
يساقط حولك الهذر
عاش اللهيب ويسقط المطر
وللالم بقية....
لاتعلبق
دمت بخير
نعم البقيّة بقيّة ألم ونعم السّلاح رصاصة قلم
ReplyDeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteمعك حقّ أخي رضا في كلّ ما قلت ولكن المصيبة أنّه سيظاف عام آخر للأعوام الستين ويبقى صاحب الحق متفرّجا لعدوّه ياكل حتّى التخمة داره طبقا بعد طبق وستظل هكذا الحال ما دامت السَّلَطَة الفلسطينية كما وُفّقت في تسميتها دائما تفتح شهيته للطعام .
ReplyDeleteوكما قالها الشاعر احمد مطر
يا قدس معذرة فليس مثلي يعتذر
مالي يد فيما جرى فالامر ما امروا
لقد كانت ابياته افضل مكمّل للموضوع
اجتمع الرّوض والامطار فنبتت بالألم الأزهار وأورقت بالغضب الأاشجار فهل ياترى سيطول الانتطار ؟؟ لقطف الثمار
فلنكثر من الاستغفار ، عساها تأتينا بالنّصر الاقدار